الاثنين، 5 أكتوبر 2015

من هو أسامة منوني



من هو أسامة منوني
مرحبا ....
كيف الحال؟
اسمح لي بدقيقة من وقتك حتى أقدم لك نفسي، وأجيبك على السؤال الذي ربما تسأله الآن:

لكن قبل ذلك هذه نبذة عني

الأستاذ منوني أسامة ، باحث الأمنية في مجال تكنولوجيا المعلومات وعلاقات عاطفية للإنسان و محاولة مقربتها بطريقة علمية
الكاتب في موقع فارس الأحلام و مألف كتاب المفتاح الحب وعدة كتب أخرى في نفس سياق

مدون في مدونة المنصب "WpostI security"  للمعلوميات وصحب قناة تابعة لها على اليوتيوب

مبتكر النظام المثالي لحماية أنظمة تشغيل ويندوز
ومبتكر أسطوانة المنصب "WpostI security" بكل أصدرتها

الفيلسوف والباحث في علوم الفضاء وكوزمولوجيا وأحياء وفيزياء و ميكانيكا الكمية وعلوم شرعية

و أنا أشتهر بأني:
المبدع
منفتح .. حدسي .. مفكر .. تلقائي

صفاتي:
أمتلك شبكة علاقات واسعة .. وأستمد طاقتي من التفاعل مع الناس.
أنا مبدع من الطراز الأول .. أتكلم في أكثر من موضوع في وقت واحد.
تلقائي .. سريع الكلام. أتكيف مع أي وضع، ويتضح من كلامي أن تفكيري منطقي.
أجيد عمل أشياء كثيرة وأربط بينها جميعاً بخيط واحد وبسهولة.
حاذق مبدع، ماهر ولماح .. ذكى للغاية، أترجل ولا أحضر لأي موضوع.
أستمتع بوجودي مع الآخرين .. ويستمتع الآخرون بوجودي بينهم.
أستمتع بالنقاش المنطقي وقدرتي فائقة في الحديث والإقناع.
واسع الحيلة ولدي حلول كثيرة خصوصاً في المشاكل الجديدة والصعبة.
أكره الروتين والنظام لأنه يقيد حركتي.
أتحرك من أمر مثير إلى أمر مثير آخر بسرعة وكفاءة.
لدي الأسباب المنطقية المقنعة لأداء أي عمل أريد.
أرى العلاقات والارتباطات بين الأشياء (الكليات)، وأنظر للعالم من حولي نظرة عامة.
أبحث عن الفرص المتاحة والبدائل الممكنة والاحتمالات المتعددة.
أتنبأ بالأشياء ولدي رؤية مستقبلية واضحة.
لدي قدرة كبيرة على فهم كيف يعمل النظام بالتفصيل وبالترتيب خطوة بخطوة .. وأفهم أيضاً التداخلات بين الخطوات.
أحب المغامرة والتحدي ولدي قدرات إبداعية هائلة

بعد كل هذا أنا صراحة شاب عادي جداً، غير متزوج، قررت في وقت من الأوقات أنني بحاجة لمعالجة ذاك الجانب من حياتي والمتعلق "بفهم الوجود ".

بعد حصولي على الشهادة الثانوية، ودخولي في ميادين الدراسة الجامعية، حصلت في تلك الفترة على عمل في إحدى شركات المعلوماتية المعروفة.
وبعد ذلك حصل على شهادات في هندسة الميكانيكية وغيرت عملي في اطار الحكومة
لكن على الرغم من أني أعيش حياة عائلية مستقرة، بالإضافة لنجاح مرموق في عملي، وتحقيق نتائج جيدة في تحصيلي الجامعي. إلا أن شيئاً ما كان مفقوداً كان يمنعني دائماً من الشعور بالرضا والثقة التي أريد.

إذاً ما هي المشكلة؟ هكذا كنت أسأل نفسي مراراً.

لقد اكتشفت مع مرور الوقت أنني لم أكن راضياً عن فكرة عدم وجود هدف في حياتي، لم يكن عندي أي دراية أو معرفة بكيفية التعرف على أهدافي.
أخذت عهداً على نفسي أن أقوم بكل ما يلزم لمعالجة هذا الجانب من حياتي مهما كلف الأمر.
بدأت في الاول بقراءة الكتب التي تتحدث عن العلاقات العاطفية ثم توغلت في الجانب الفلسفي وادبي ، بحثت عبر الإنترنت عن الأفكار في هذا الموضوع، التحقت ببعض الدورات التدريبية لتطوير الذات... لكن مع ذلك لم أحقق النجاح الذي أريد.

لم اعثر على شخص  واحد في مدرستي أو مدينتي  يتحدث عن المراحل الأولية في نجاح  ، كيف تقوم بعمل أعجبك؟ كيف تعرف ذاتك ؟ كيف تستطيع الحصول على مصادر موثوقة من المعرفة ؟ كيف يجب أن تكون العلاقة بالله  ؟ كيف يفوز الشخص على غيره من الرجال الآخرين؟ الخ....
كل هذه الأسئلة والكثير منها لم أجد جواباً لها. فجميع كتب المتوفرة تتحدث

بعد فترة من التجارب الطويلة، والتي لم تؤت ثمارها، قررت أن أغير الطريقة. لقد بحثت في العالم الحقيقي عن الأشخاص الناجحين "فطرياً" وتعلمت منهم. لقد كان هذا الأمر نقطة تحول هامة جداً في كل ناحية من نواحي حياتي.
خلال تلك الفترة، لاحظت بأن هؤلاء الناجحين يفعلون أشياء معينة ويتواصلون بطرق مختلفة تماماً ولا تمت إلى المنطق بصلة. إن أسلوبهم في التواصل مغاير تماماً لما يفعله الغالبية الساحقة من الرجال الآخرين. وكأن سراً مطلسماً يعرفونه يجعلهم متميزون.

كلما رأيت المزيد من تلك الأشياء التي ليست لها معنى والتي تنجح ، كلما أصبحت أفكر أكثر بأني على وشك اكتشاف أمراً كبيراً في هذا المحال.


وحتى لا أطيل عليك أكثر، فإني حققت تقدماً سريعاً من خبرة هؤلاء الناجحين. لقد أخذت الأشياء التي تعلمتها منهم... اختبرتها ثم رتبتها ضمن أفكار وحولتها إلى "نظام"... ثم بعد ذلك بدأت أستخدم هذا النظام في حياتي بشكل يومي.
 ليس من طبعي وأسلوبي التفاخر كثيراً أو سرد القصص والحكايات، لكنني في الحقيقة أعيش حالياً حياة مثيرة إلى حد كبير.


لقد توصلت مؤخراً إلى مفهوم أعتقد بأنه هام جداً:

إن لم تكن عارفاً بكيفية النجاح في الحياة  وإن لم تكن راضياً عن هذا الجانب عن حياتك فإنك على الأرجح ستكمل ما تبقى من حياتك وأنت تشعر بأنك "لست شخص كاملاً". ليس من السهل أن أشرح هذا الأمر لشخص لا يفقه ما أقول. لكنني أراهن بأنك تعرف بالضبط عماذا أتحدث الآن.
لكن عندما تصبح عارفاً ومتحكماً في هذا الموضوع فإنك ستمتلك ثقة وقوة داخلية يستطيع الناس قراءتها على وجهك والتماسها في تصرفاتك على الفور.

أعتقد بأن اكتسابك لهذه المهارة سيحرر كثيراً من طاقتك العقلية والنفسية والتي كانت مُحتجَزة سابقاً في أمور معينة، بحيث تستطيع استخدام هذه الطاقة الآن وتوجيهها لتطوير مجالات أخرى من حياتك.



لماذا يجب أن تؤمن بأنني قادر على مساعدتك؟

كما يعلم الجميع، فإن هناك الكثير من الأشخاص ممن يحاولون إقناعك بأن لديهم كل الحلول والإجابات التي تريد.
لكن من سوء حظك، فإنني لا أملك صراحةً كل الإجابات والحلول.
لكنني أؤمن من غير ريب بأنني أملك بعضاً من هذه الإجابات، وأعتقد بأن هذه الإجابات تعتبر هامة جداً في هذا المجال.
لاسيما وأن هذه المعلومات التي أعطيك إياها هي نفسها التي أستخدمها في حياتي الشخصية "كرجل".

السؤال الذي ربما يدور في ذهنك الآن:

لماذا يجب أن تصدّق ما أقوله ؟

وجوابي لك هو انه لا ينبغي عليك أن تصدقني وتتبعني على غير هدى.
إنني أنصحك بتجربة كتابي وما أقوم بتدريسه في مقالاتي على الموقع والمرسلة عبر البريد الالكتروني وذلك بشيء من الشكوكية الصحية ومن وجهة نظر "علمية" أيضاً.
أريدك أن تجرب ما سوف تتعلمه مني.
وفقط بعد أن تجرب وترى بأم عينيك النتائج الحقيقية والتطورات التي ستحدث معك على أرض الواقع، اطلب منك عند ذلك أن "تصدقني".

أنا في نهاية المطاف إنسان، وكل شخص في هذا العالم لديه عيوب وأخطاء، لكنني أعتقد أيضاً بأن منتجاتي هي الأفضل على مستوى العالم، وأنا فخور بها حقاً.
أتمنى لك من كل قلبي أن تستفيد منها وتستخدمها بالشكل الأمثل.


صديقك


   توقيع

 By Oussama


ملاحظة هامة :
من أجل المزيد من خدمتكم وإجابة على استفساراتكم أرجو التكرم بالتواصل معنا على الإيميل الخاص
 أو صفحة الفيس بوك الرسمية للأستاذ أسامة منوني 
لضمان وصول جميع نصائحنا إليكم
يجب عمل اعجاب على جميع منشوراتنا
• شارك منشورتنا مع أصدقائك وذكرهم بمشاركتها مع أصدقائهم
• لا تنس أن تضع رابط صفحتنا في الجروبات والمنتديات التي تظهر على صفحتكم الشخصية
فمرحبا بحضرتكم ومتابعة شيقة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق